السبت، 31 مارس 2018

راحة


ومضة قصصية بقلم: حازم كيوان
ظل الجرح في قلبي يؤلمني، وحين مات الجرح استبشرت؛ وظننت أني استرحت.
الآن وأنا بين الناس، يضحكون ولا أضحك، يحزنون ولا أحزن؛ علمت أن الجرح لم يمت بمفرده.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق