حين أعلن جاليليو دفاعه عن نظرية كوبرنيكسون بكروية الأرض ومركزية الشمس للمجموعة الشمسية
تم محاكمته من قبل محاكم التفتيش الرومانية سنة 1632. اتهم غاليليو بالاشتباه بالهرطقة والكفر وحكم عليه بالسجن ثم خف الحكم إلى الإقامة الجبرية. وتم منعه من مناقشة تلك الموضوعات، وأعلنت المحكمة بأن كتاباته ممنوعة. وقد دافع غاليليو عن نظرية مركزية الشمس، قائلاً أنها لا تعارض ما ورد في النصوص الدينية. منذ ذلك اعتكف جاليليو جاليلي في بيته حتى مات في 1642 م
والجدير بالذكر أن نيكولاس كوبرنيكوس كان راهبًا، وكان وجاليليو جاليلي كاثوليكي المتدين.
في الواقع حق للغرب أن يتبنى العلمانية التي خلصته من سلطان الكنيسة الفاسدة المتسلطة المحاربة للعلم و للعلماء. ولكن لا أجد ما يستدعي التجربة لدينا في الأمة الإسلامية ، فلم يحارب الإسلام العلم بل نشره ودعمه
تم محاكمته من قبل محاكم التفتيش الرومانية سنة 1632. اتهم غاليليو بالاشتباه بالهرطقة والكفر وحكم عليه بالسجن ثم خف الحكم إلى الإقامة الجبرية. وتم منعه من مناقشة تلك الموضوعات، وأعلنت المحكمة بأن كتاباته ممنوعة. وقد دافع غاليليو عن نظرية مركزية الشمس، قائلاً أنها لا تعارض ما ورد في النصوص الدينية. منذ ذلك اعتكف جاليليو جاليلي في بيته حتى مات في 1642 م
والجدير بالذكر أن نيكولاس كوبرنيكوس كان راهبًا، وكان وجاليليو جاليلي كاثوليكي المتدين.
في الواقع حق للغرب أن يتبنى العلمانية التي خلصته من سلطان الكنيسة الفاسدة المتسلطة المحاربة للعلم و للعلماء. ولكن لا أجد ما يستدعي التجربة لدينا في الأمة الإسلامية ، فلم يحارب الإسلام العلم بل نشره ودعمه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق