الخميس، 5 نوفمبر 2015
الأربعاء، 4 نوفمبر 2015
هل ناقش المطالبين بالانتخابات المبكرة أنفسهم أمس أو اليوم؟
بعض حمير المعسكر الذي خدع في 30 / 6 فجعل من نفسه ركوبة لانقلاب 3 /7 يقول أن الإخوان حين طلبنا منهم انتخابات رئاسية مبكرة كابروا ورفضوا ، ثم هم حتى اليوم لم يراجعوا أنفسهم لا في الأول ولا في الآخر ، ولهؤلاء أقول:
وهل ناقش المطالبين بالانتخابات المبكرة أنفسهم أمس أو اليوم
خرجتم تتشككون في أن مرسي لن يكون ديموقراطيا فجلبتم القمع بعينه
خرجتم تحت دعاوى حماية الدولة المدنية فجلبتم حكم عسكري مستبد وفاسد
خرجتم لأن هناك شكوك أن الإخوان يقصون الكل - فجلبتم من أقصى الجميع
خرجتم لأن لديكم هواجس في أن البلد بتنقسم - فجلبتم من قالها صراحة أحنا شعب وأنتوا شعب
خرجتم تنادون بتغيير فقرات الدستور فأهدرتم الدستور أصلا وجلبتم من لا يحترم أي قوانين
ألم تفهموا بعد ما يعنيه هذا في فقه المألات كفقه سياسي ، أنتم ضحكت عليكم أبواق الثورة المضادة واتبعتم أهواءكم التي غرتكم بالتمكين بدعم الدبابة ، فراجعوا أنفسكم أولا
الثلاثاء، 3 نوفمبر 2015
من خلف الهجوم الإعلامي الخجول على قائد الانكلاب
من المستفيد والممول خلف الهجوم الإعلامي الخجول على قائد الانكلاب
قد تكون ال سي أي أيه لقطع الطريق على روسيا ومنعها من التوغل في الشرخ الأوسط ( مش عايز حد يفهمني غلط )وقد يكون ممول خليجي قوي يستهجن الدعم المصري للوجود الروسي في سوريا
وقد يكون قيادة عسكرية دارت تعرض خدماتها على دول الخليج وتعرض نفسها كبديل للفاشل ليغسل يد الجيش ويقدم الصيصي كقربان على مذبح المصالحة الوطنية المأمولة
الدكتور سيف الدين عبد الفتاح وجه غير كامل البراءة فانتبهوا
الدكتور سيف الدين عبد الفتاح وجه غير كامل البراءة فانتبهوا
أنا أحترم الرجل وأحبه وهذا قبل كل
شيء ليس سببا يجعلني أفقد حيادي حين أحاسبه
وحين أحاسبه علينا أن لا ننسى أني
أحاسب دكتور في العلوم السياسية
وأحاسب أحد مستشاري الدكتور محمد مرسي
الرئيس المصري الشرعي المنتخب
وأحاسب أحد من ايدوا دعوة حشد 30 / 6
واعتبرها موجة ثورية ثانية
- قد أغفر لمواطن عادي أن يستغفله زخم إعلام الثورة المضادة ،
لكن يصعب أن أغفر لأستاذ علوم سياسية بأقدم جامعة مصرية ، كيف لا يميز بين حشود
ثورة مضادة وحراك ثوري؟
- قد أتصور أنه التبس عليه الأمر بعد أحداث الاتحادية فظن أنها
حشود بحشود ، لكن حين أجده يبرر قفذه من المركب الذي تمسكت به الدكتورة باكينام
الشرقاوي بأنه رفض تورط الرئيس وشيعته في الدماء، متناسيا أو متجاهلا أنها دماء
المدافعين عن رئيس منتخب بعد ثورة، أمام حشود بلطجية مأجورة حركتهم أبواق تدافع عن
نائب عام عينه مبارك وأضاع دماء شهداء الثورة بفساده.
لكن يشفع للرجل أنه من أول من رفض ما
حدث في 3 /7 وأنه صدع بهذا الرأي جهيرا في مصر رغم القمع والاستبداد، ثم بعد أن فر
لقطر .
لكن توقيت خروجه من مصر في تصوري ؛
تزامن مع بداية تصدع الانقلاب ، أو أن أجهزة دولية قد رفعت حمايتها عن النظام
المصري، أو أن بقاء النظام مع التحالف الروسي الجديد صار أمرا قد يعجل بتعريته،
وهذا يصنع لدي تساؤلا ، لماذا كان الاستمرار والبقاء في مصر؟ ، ولماذا تم قصف كل
الأقلام وقطع كل الألسنة التي عارضت في بداية الانقلاب وترك الدكتور سيف حرا طليقا
يصف ما حدث بالانقلاب ؟ و على قناة الجزيرة التي كانت الحكومة تحارب كل من يتواصل
معها، ثم يكون الخروج لقطر متزامنا مع عودة قناة الشرق بعد أن اشتراها أيمن نور
لتصبح منصة للحراك الثوري الليبرالي.
من لسعته الشوربة لا يلام حين ينفخ في
الذبادي، صارت لدي هواجس من حالة الدخن التي صنعتها النخبة اليمينية بعد ثورة
يناير، وأنا على يقين أن قاعدتها الشعبية قد انكمشت ، أو على أقل تقدير لم تنمو،
وهذا سيعيدنا لنفس خاريطة القوى السياسية بعد الثورة ، تكتل ضخم يصطف خلف الإخوان
كجماعة منظمة تمتلك أدوات التواصل الجماهيري ، وتكتلات متقزمة تندرج تحت رايات
اليسار الشيوعي و اليسار الناصري و اليسار الفحلئي ، أو اليمين الشفتشي و اليمين
الحمصي . وما سيلي هذا من تكرار المشاهد وربما تكرار المآلات.
هذا ولا أخفي عليكم سرا، أني لدي محاولاتي للاستبصار ، تدفعني لمعرفة من صاحب الريموت الذي يحرك كل معسكر النخبة ، والإعلام معا بحيث يصبح عزفا متناغما على منوال واحد، فأبانا هذا الذي في البتاع قد أنفذ سيف الثورة المضادة في جسد الثورة فأدماه، وفي جسد الثورا فأثكله، وصار لدينا ثأرا يجب أن نقتص له من صاحب هذا الريموت كنترول ، وأقل ما يجب علينا فعله هو تقفي خيوط العنكبوت.
هذا ولا أخفي عليكم سرا، أني لدي محاولاتي للاستبصار ، تدفعني لمعرفة من صاحب الريموت الذي يحرك كل معسكر النخبة ، والإعلام معا بحيث يصبح عزفا متناغما على منوال واحد، فأبانا هذا الذي في البتاع قد أنفذ سيف الثورة المضادة في جسد الثورة فأدماه، وفي جسد الثورا فأثكله، وصار لدينا ثأرا يجب أن نقتص له من صاحب هذا الريموت كنترول ، وأقل ما يجب علينا فعله هو تقفي خيوط العنكبوت.
لا مفر فيلم جديد لأون ويلسون
no escape أو لا مفر
فيلم جديد لأون ويلسون يطرح فكرة تستحق النقاش
وهي دور أجهزة المخابرات والحكومات في إشاعة كراهية الأمريكان لدى مختلف الشعوب، وأن انهيار الأنظمة الفاسدة المدعومة من الغرب سوف يشكل أزمة للمواطن الأمريكي
والفيلم يدق ناقوس الخطر ليؤكد على خطور الدور القذر الذي تلعبة الحكومات وأثر هذا على المواطن الأمريكي العادي
الفيلم جاء في إطار دراما راقي وإطار حركي مثير ، والتقيم 6.9
رابط المشاهدة والتنزيل
من أعطى الإشارة؟
لدي إحساس قوي أن هناك من أعطى الإشارة للإطاحة بالسيسي .
وأعطى الإشارة لمعسكر العلمانيين واليمينيين واللبراليين والناصرين والمفتكسين من كل ملة ولون أن يستعيدوا أماكنهم على لوحة الشطرنج ، لبداية صناعة حالة الضبابية التي حدثت بعد ثورة يناير
أظن أن إعادة فتح قناة الشرق هذه المرة كانت صناعة لمنصة جديدة سيعتليها جميع الوجوه التي غابت في الفترة السابقة
طبعا البرادعي اشترك في باقة النت ورجعت تويتاته ، وبلال فضل رجع يقرأ المشهد بالمقلوب كالعادة
وائل غنيم خرج من الكهف الحمد لله ، ممدوح حمزة رجع ينفخ فيها من جديد ، إسراء محفوظ صحيت الحمد لله من حالة البيات الشتوي ، وبكرة نشوف ريم ماجد ويسري فودة ، وبكرة يرجع حمزاوي ، ومستبعدش نوارة تغسل سنانها وتبتدي تزن من جديد، ويعود الثائر الدكر محمد أبو حامض
معنديش أي مشكلة في إن كل هذه المخاليق المحروقة ترجع للصف الثوري لكن لا أخفي شكي في أنهم عائدون بأمر من يمسك الريموت ، فياترى هذا الريموت عند أبانا الذي في المخابرات العسكري، ولا أبانا الذي في السي أي أيه.
علينا أن نحذر الفتنة القادمة ، فخلع الصيصي صار أمرا منتهيا وقريبا جدا ، لكن علينا أن نكون منتبهين جدا لحالة الضبابية المقصود بها إعطاء فرصة للعسكر لتقديم نفسه كبديل للناس ، وفي المقابل يتم غسيل يد العسكر والتضحية بالحمار القزم
وأعطى الإشارة لمعسكر العلمانيين واليمينيين واللبراليين والناصرين والمفتكسين من كل ملة ولون أن يستعيدوا أماكنهم على لوحة الشطرنج ، لبداية صناعة حالة الضبابية التي حدثت بعد ثورة يناير
أظن أن إعادة فتح قناة الشرق هذه المرة كانت صناعة لمنصة جديدة سيعتليها جميع الوجوه التي غابت في الفترة السابقة
طبعا البرادعي اشترك في باقة النت ورجعت تويتاته ، وبلال فضل رجع يقرأ المشهد بالمقلوب كالعادة
وائل غنيم خرج من الكهف الحمد لله ، ممدوح حمزة رجع ينفخ فيها من جديد ، إسراء محفوظ صحيت الحمد لله من حالة البيات الشتوي ، وبكرة نشوف ريم ماجد ويسري فودة ، وبكرة يرجع حمزاوي ، ومستبعدش نوارة تغسل سنانها وتبتدي تزن من جديد، ويعود الثائر الدكر محمد أبو حامض
معنديش أي مشكلة في إن كل هذه المخاليق المحروقة ترجع للصف الثوري لكن لا أخفي شكي في أنهم عائدون بأمر من يمسك الريموت ، فياترى هذا الريموت عند أبانا الذي في المخابرات العسكري، ولا أبانا الذي في السي أي أيه.
علينا أن نحذر الفتنة القادمة ، فخلع الصيصي صار أمرا منتهيا وقريبا جدا ، لكن علينا أن نكون منتبهين جدا لحالة الضبابية المقصود بها إعطاء فرصة للعسكر لتقديم نفسه كبديل للناس ، وفي المقابل يتم غسيل يد العسكر والتضحية بالحمار القزم
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)