الأزمة في مصر
في تصوري، ليست بعد
اجتماعي، أو مشكلة صراع اجتماعي، وجدلية مادية في الأساس . الأزمة الحقيقية هي أن
النظام السابق مارس إهدار السلطة للإرادة الشعبية .
واليوم تريد النخب السياسية ممارسة نفس الجريمة،
في شكل ممارسة النخبة لإهدار الإرادة الشعبية .
وعلينا أن نسأل أنفسنا عن حقيقية شعار الثورة (
الشعب يريد ) هل أسقطنا ديكتاتورية النخبة لنستبدلها بديكتاتورية النخبة؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق